بحلول القرن الـسادس ميلادي، بدأ #الهنود يخضعون #السكر للمعالجه فيحولونه إلي مسحوق ، وصار يستخدم كدواء لصداع الرأس وتشنجات المعده وغيرها من الأمراض.
وظلت صناعة السكر علماً خفياً تتوارثه عائلات محدودة
حتى تعلم الصنعة #الفرس ، حيث كان الأكاسرة يكرمون ضيوفهم بتشكيله متنوعه من الحلوي الغريبة آنذاك
و عندما فتحت الجيوش #العربية فارس، حمل الفاتحون معهم السكر والشغف بحلواه أينما ارتحلوا.
وبدأت محاصيل السكر تظهر في كل مكان يعبد فيه الله.
و في هذا السياق، جاء في كتاب سيدني منتز " الحلاوه و السلطه " ما يلي:
" كان العرب يجلبون معهم السكر وتقنية إنتاجه أينما حلّوا و إرتحلوا. وكأن السكر يقتفي أثر القرآن أينما حل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق