الأحد، 30 نوفمبر 2014

سوبرنرفا

إنفجار السوبر نوفا
G327.1-1.1
يبعد عنا 29000 سنة ضوئية



وهو من أعنف الأحداث في الكون فالسوبرنوفا هو نجم متفجر إنهار قلبه فيقذف طاقته في الفضاء بسرعة ثلاثة آلاف كيلومتر في الثانية. 



سقفا محفوظا حزام فان ألن

(وَجَعَلْنَا السَّمَاء سَقْفاً مَّحْفُوظاً وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ)


إكتشف البروفيسور "جيمس فان ألن" - جامعة ولاية أيوا، في الستينات حزامين إشعاعيين حول الأرض يمتدان حتى أربعين ألف كيلومتر.

الحزامين ، داخلي وخارجي ، إما الحزام الداخلي فيتكون من بروتونات ، وأما الخارجي فيحتوى على الإلكترونات .

وفي عام 2013 ، إكتشف العالم "بيكر" وفريقه ، حزام ثالث ، يظهر مثل حائط زجاجي يمنع الإشعاعات فائقة السرعة من الدخول إلى الغلاف الجوي لكوكب الأرض.

يقول دكتور هوغ روس : إن قلب الأرض المكون من الحديد والنيكل يولّد حقل مغناطيسي ، وهذا الحقل ينتج درع يحمي الأرض من إشعاعات إنفجارات تأتي من الفضاء ، إن الطاقة التي يحملها إنفجار واحد فقط تعادل قوة مائة بليون قنبلة ذرية

رع يهبط بطبق طائر على أبو الهول



هناك بردية معروضة في المتحف المصري ، تعود للألفية الثالثة قبل الميلاد ، تحكي قصة زيارة قام بها المعبود الفرعوني (رع) للأرض من مقره الواقع في مجرة بلياديس 
pleiades
(الأخوات السبع)
في كوكبة الثور 

 وقد هبط (رع) على أبي الهول ، في مركبة ، ذات قبة يصدر منها ضوء كالشمس ، ولها قوائم ثلاث

حرب نووية على المريخ

نقلت "صوت روسيا" عن مجلة

 "International Business Insider"



دراسة علمية للبروفيسور جون براندنبورغ، خبير فيزياء دقائق البلازما، وأحد علماء ناسا ، جاء فيها: أن الحياة على كوكب المريخ إنتهت عن طريق سلاح نووي


ويشير براندنبورغ إلى وجود أدلة على إنفجارات نووية عديدة على المريخ، والتي دمرت المستوطنات القديمة في شطري المريخ "سيدونيا واليوتوبيا". وحسب رأيه كانت الانفجارات مدروسة ونُفذت بدقة.


فقد إكتشف المسبار "أوديسا" وجود تركيز عال لنظائر عنصر الزينون (129) في جو المريخ. وهذا التركيز لم يُكتشف في الأرض إلا بعد قصف هيروشيما وبعد كارثة "تشرنوبل"



السبت، 29 نوفمبر 2014

روبن هود العصر الحديث

تشارلز آرثر المعروف بـ(برتي بوي فلويد) كان محبوباً ويُعتبر روبن هود العصر الحديث ، حيث كان يتلف ملفات قروض الناس عندما يسرق البنوك 

خوذة الجنة والنار

تقع "غرفة الجنة والجحيم" في جامعة لوريتانيان
 (Lorentian) 
في كندا



وهي غرفة تم إنشائها بالسبعينيات ، معزولة عن الصوت تماما ، بها كرسي فقط لا غير ، عليه خوذة موصولة بأسلاك



فكرة الدكتور مايكل بيرسنغر (Persinger) عالم الأعصاب  ؛ أن يتلاعب بمغناطيسية موجات الدماغ عبر إرسال حقول ذات مستوى منخفض لتخترق فصي صدغي المتطوع الجالس على الكرسي



وبذلك هو يقلد ما يحدث للدماغ عند الموت 




من متطوعيه من رأى السيد المسيح ، ومريم العذراء ، ومحمد صلوات اللہ وسلامه عليه وعلى الأنبياء جميعا ، وأرواح غامضة ، ورهبان ، وفرسان ، وفضائيين ، حتى أن أحدهم وجد نفسه في ظلام مطبق وتحيط به آلاف الأعين التي تحدق به ، فنزع الخوذة ومزق الأسلاك وظل يصرخ ويركل الباب الذي يزن مئتين وخمسين كيلو ، وما أن فتحوا له الباب حتى ظل يركض بلا توقف

علمياً لا تستطيع المرأة كتم السر

حسب الدراسات : النساء يستطيعون الإحتفاظ بسر لمدة سبعة وأربعين ساعة وخمسة عشرة دقيقة ، وذلك بحد أقصى

أرشيف الفاتيكان السري

الأرشيف السري في الفاتيكان (روما) ، وهو جزء من مكتبتهم الهائلة ، لكنه مغلق سوى أمام الكاردينال المسؤول عنه ، والبابا نفسه



جبل يامانتو

جبل يامانتو 
Yamantau



في روسيا ، حيث مشروع غامض ، يقال أن إسمه (اليد الميتة)
The dead hand




الجبل محظور الإقتراب منه



منطقة ٥١ روزويل

منطقة (51) نيفادا



وهي قاعدة عسكرية سرية جداً ، أغلقت بالخمسينات بعد أن كتبت الصحف أن طبق طائر سقط بها ، لكن الحكومة الأمريكية أدلت بتصريح رسمي : أن الذي سقط كان منطاد للأرصاد الجوية



لكنهم أغلقوا المنطقة بعدها ، وطردوا المزارعين ، وأعطوهم أموالاً بدل مزارعهم وممتلكاتهم



الجمعة، 28 نوفمبر 2014

شريحة عمرها 250 مليون سنة





وجد صيادين أسماك على ضفاف نهر (لبنسك) في روسيا (منطقة كوبان)، حجر بداخله ما يشبه شريحة إلكترونية ، عمرها مئتين وخمسين مليون سنة



العلماء يقفون حائرين أمام الشريحة ، وهم لا يجدون تفسير لها



فهل هذه الشريحة تثبت أن الآية "إن يشأ يذهبكم ويستخلف من بعدكم ما يشاء ، كما أنشأكم من ذرية قوم آخرين" ، تتحدث عن جنس آخر كانوا مستخلفين في الأرض



وأن الملائكة عندما قالوا "أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء" كانوا يقصدون هؤلاء المستخلفين من قبل



حفرة الشيطان

The Devil's Kettle



أو ما يسمى بحفرة الشيطان في ولاية مينيسوتا الأمريكية ، الحفرة تبتلع نصف نهر برول الذي يجري منذ ملايين السنين عبر كندا


الديجافو خلل بالذاكرة أم ذكريات حقيقية


Déjà vu
ديجاڤو كلمة فرنسية تعني "شوهد من قبل"، وهي الحالة التي يشعر بها الفرد بأنه رأى أو عاش الموقف الحاضر من قبل . يلازم هذه الظاهرة شعور بالمعرفة المسبقة وشعور بـ"الرهبة" و"الغرابة" أو ما سماه فرويد بـ"الأمر الخارق للطبيعة".



 التجربة تُخيل لنا بأننا عشناها ، أو زارتنا في أحلامنا. الغريب أننا نشعر بأن الموقف حقيقيا ووقع في الماضي والآن يُعاد.  ويقسمها علماء النفس إلى ثلاثة أنواع:

١- déjà vécu "تم رؤيته سابقاً" (مشهد)
٢-déjà senti "تم الشعور به سابقاً" (شم ، سمع ، لمس ، بصر)
 ٣-déjà visité "تم زيارته سابقاً (أماكن)



النظرية الأولى : أن الديجاڤو يسببها خلل بالذاكرة ؛ حينما تعطي معلومات خاطئة للمخ ؛ بأننا عشنا هذا الموقف من قبل ، لكننا لا نستطيع تذكر تفاصيل الموقف (أين, متى, كيف). ويظل من المستحيل استرجاع تفاصيل الحالة الأولى ، وهذا عادة ما يكون بسبب تشابك في الأعصاب المسؤولة عن الذاكرة قصيرة المدى والذاكرة طويلة المدى. الأحداث تتخزن في الذاكرة قبل أن تذهب إلى قسم الوعي في المخ البشري وتعالج هناك. الدماغ يختزن الذكريات في منطقة عروية في وسطه تسمى الحصين
 hippocampus



هناك دراسة جديدة تقترح أن هناك جزء صغير في المخ يسمى التلفيف المسنن
 dentate gyrus
وهو مسؤول عن الذكريات المتسلسلة , ويسمح لنا بالتمييز بين الاحداث والمواقف المتشابهة

لكنها كلها تبقى نظريات لا يمكن التأكد منها ، حيث لا يمكن دراستها بالمختبرات ، لأنها تحدث فجأة ، وعشوائياً ، لكن المؤكد أنها تبدأ بالحدوث من عمر الثماني سنوات.



النظرية الثانية: بما أننا نصادف مفترقات وطرق (وهديناه النجدين) ، وتلك الطرق تؤدي إلى طرق ، وهكذا ، (وكل شيء أحصيناه في إمام مبين) ، (الإمام المبين) أشبه بكمبيوتر عملاق مخزنة فيه كل شاردة وواردة ، ففيه كل الإحتمالات ، مثلا فيه إحتمال أنك ستتجاوز شخص بسيارتك ، فيضايقك فيتسبب بحادث لك ، وفي (الإمام المبين) نسخة أخرى من الحدث ، وفي هذه النسخة أنت تصبر فلا تتجاوز الشخص ولا يصيبك الحادث ، ما أن تختار طريق حتى ينمحي الإحتمال الآخر من (الإمام المبين) ، وكذلك ينمحي من حياة المشاركين في الحدث.
 


وكذلك الصدقة والدعاء ، حيث يغيران المكتوب في الإمام المبين ، (لا يرد القضاء إلا الدعاء) ،( لا يزال القضاء والدعاء يعتلجان ما بين الأرض والسماء) ، (الصدقة والبلاء يتصارعان) 
و (الإمام المبين) غير (اللوح المحفوظ) ، حيث الأحداث غير متغيرة في اللوح المحفوظ ، والتي لابد أن تحدث



بعض الباحثين يقترحون أن الديجاڤو ، تحدث عندما يكون هناك إحتمال كامل ينمحي ، بكامل أحداثه وشخصياته ، ربما أنت إخترت طريقا ، أو كنت مشاركا في حدث ثم إختار شخص طريقا آخر ، فانمحى الحدث ، فتأتي شذرات منه في لمحات الديجاڤو.



النظرية الثالثة: ( الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها ، فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى ، إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ) 
فالله حين ( يتوفى الأنفس حين موتها ) يجمع بين أرواح الأحياء (النائمون) وأرواح الأموات -يومياً- فيتحادثون ويتعارفون (يأتي من ذلك الإجتماع رموز بالأحلام) ،ثم يمسك الله الأرواح التي ماتت ، ويرسل الأخرى إلى أجسادها . 

فالديچاڤو تمثل مشاهد رأيتها في تلك الإجتماعات



النظرية الرابعة : وردت (أفلا تتذكرون) مرتين في القرآن ، بينما وردت (أفلا تذكّرون) سبع مرات.

لكن ماذا نتذكر؟

بالحقيقة هناك حدث عظيم حصل فعلاً لنا جميعاً ، عندما:

(وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ : أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ ، قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا) 

هذا الحدث الذي لا نذكره ، سيكون حجة علينا جميعاً يوم القيامة ، وقد أخبرنا الله كل شيء ، وحذرنا مما سيحدث ، وأن ستكون هناك فتن ، صعوبات ، عراقيل ، تعترض طريقنا ، وقد قبلنا وشهدنا.

وهذه الديجافو ما هي إلا شذرات تجيب على السؤال:

(أفلا تذكّرون)