لاحظ العالم (ادوارد جينر) أن العاملين في مزارع البقر لم يصابوا بمرض الجدري الذي حصد أرواح ٦٠ مليونا عام ١٧٩٦ ،
لاحظ أن سبب ذلك أن البقر مصابون بجدري مختلف عن جدري البشر ، وربما يشفي ويقي من جدري البشر ، وحتى يتأكد كان لابد أن يحقن متطوع بجدرى البقر ثم يحقنه بجدرى البشر ، وقرر (جينر) ان يكون هذا المتطوع هو ابنه الوحيد ، وتمت التجربة ونجحت وكسب أعظم إنجاز طبى فى التاريخ وأنقذ الملايين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق