الثلاثاء، 11 مارس 2014

مطر من الألماس‏

في كوكب زحل تحول العواصف الرعدية غاز (الميثان) إلى (الكربون) ، ثم وهي تثقل وتتصلب تتحول إلى قطع من الجرافيت ثم الألماس.
 
 
ثم عندما تلامس سطح الكوكب الغازي تذوب في بحر السائل.

 
يقول الدكتور (كيفن بينز) من
جامعة ويسكونسن ماديسون
: "إن قطرات المطر الماسية يرجح أن تكون بحدود السنتيمتر الواحد ، وغير مصقولة طبعا".

 
"و هناك 1،000 طن من الماس يتساقط سنويا على زحل"
 
 
"يسألني الناس - كيف تعرف كل هذا ، ولم يذهب أحد هناك ليرى بنفسه ، أقول لهم : كل ذلك يتلخص في الكيمياء. ونحن نعرف الكيمياء جيدا."

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق