الثلاثاء، 27 أكتوبر 2015

وإن من الحجارة

{وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ ۚ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ ۚ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ} 



الآية تتحدث عن (إدراك) للحجر و(تفاعل مع الإدراك) و(طاقة كامنة) تتحكم بها إرادة الحجر وتؤدي لفعل ، مثل تفجير الأنهار ، التشقق وإخراج الماء ، والهبوط من أعلى بسبب الخوف من الله  

فكر بذلك بذلك عندما تلتقط حجراً وتقذفه ، في المرة القادمة



لكن في الوقت الحالي ، تأمل الصورة ، وفكر بمَ يريد أن يفعل هذا الحجر بالضبط

هناك تعليق واحد: