يقول الدكتور (هنري ماكاو)
Dr. Henry Makow
أن الترويج للمثليّة هي مؤامرة ماسونية هدفها تدمير المجتمعات وسقوطها حضارياً بإسم الحرية الشخصية
وأن هناك مواقع (مثل gayromeo) (ستخجل عندما ترى عدد المنتمين من بلادنا لهذا الموقع) مختصة بتعريفهم على بعض ، وتوجيههم ودعمهم ، فمثلاً : تعلمهم كيف يمكنهم أن يقنعون مجتمعاتهم بأن يتقبلوهم ، من خلال إستدرار العطف ، وإدعاء البراءة
وهو يشدد أن المرحلة القادمة ستكون : تحويل المثلييّن إلى : طبقة مخملية ، عصرية ، راقية ، ومختارة (elite) ، مما سيشجع الآخرين على إتباعهم ، أما الهدف النهائي : فهو الفوضى ، تدمير المجتمعات ، تهميش الأخلاق ، إضمحلال الأسرة كشيء رجعي
أما مجلة (التايم) فنشرت في عددها الصادر اليوم : مقال عن محاضرة للدكتور (جيرارد ڤان دين آردويچ)
Dr. Gerard Van Den Aarweg
عن مخاطر الإنفتاح على المثليّة ، والذي قد يمثّل مصيدة للشباب الذين يميلون لتجربة الأشياء الجديدة .
وأنه حسب دراساته : لا يوجد شيء إسمه (طفل مثليّ) ، وأنه لا أحد يولد هكذا ، وأن المثلية من إفرازات المجتمعات المترفة ، والآن أصبحت من الكماليات ، وفي المستقبل القريب ستصبح من الأشياء التي يتباهى بها الناس
الآن قعد مرور سبع سنوات على هذا المقال نجد ما هو مذكور أصبح واقعًا بشعًا
ردحذف*بعد
ردحذف