الثلاثاء، 20 يناير 2015

رائحة المطر

يوجد في الغرام الواحد من التراب مليار من البكتيريا 

عندما يجف التراب تموت البكتيريا ، وتتحول إلى شفرة جينية راكدة ، ما أن يسقط المطر على التراب حتى تدب الحياة في البكتيريا ، ونشم رائحة المطر ، والتي بالحقيقة هي رائحة البكتيريا وهي تتنفس الحياة من جديد

الماء سر الحياة ، فذرات الهيدروجين تسمى (الجسر) وهي التي توصل بين جزيئات الشفرة الجينية ، ودونها تبقى الجزيئات مفصولة عن بعضها البعض

تأمل الآية الآن:

يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ ، وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ، وَيُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ۚ، وَكَذَٰلِكَ تُخْرَجُونَ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق