في الـ٢٠٠٦ حاولت شركة شراء منزل (إيديث ماكفيلد) لإنشاء مجمع تجاري في (سياتل) ، لكن (إيديث) رفضت ، فعرضت الشركة عليها مليون دولار ، وهو عشرة أضعاف سعر المنزل بالسوق
لكنها رفضت
فإضطرت الشركة لأن تبني المجمع حول المنزل
وعندما توفت في (٢٠١٥/٣) قبل خمسة أشهر تركت منزلها لمقاول الشركة (باري مارتن) الذي كان يتردد عليها خلال بناء المجمع ، والذي أحبها مثل أمه ، حيث كان يشتري لها إحتياجاتها ، ويتناول الطعام معها ، ويقضي لها حاجاتها
فإعتقدت الشركة أن مشكلة البيت حُلّت وأنه سيأخذ المليون وسيهدم المنزل وسيكتمل المجمع
لكنه رفض ، وقرر أن يبقي على المنزل ذكرى لـ(إيديث ماكفيلد)
لكن الذي حدث أن نسي أن يدفع الضرائب فصودر المنزل ، وبيع بالمزاد العلني بـ١٧٠ ألف دولار
ومن إشتراه لم يبعه للشركة ، وظل المنزل في ذكرى (إيديث ماكفيلد)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق