قبل ثمانية وعشرين مليون سنة، هبط مذنب (اسمه هيباتيا) فوق مصر. سخن الرمال إلى ألفين درجة مئوية، فتحولت إلى زجاج.
الضغط والحرارة تسببت بتكون أحجار كريمة ، مثل التي تزخر بها قبور الفراعنة ، ولكن الياقوت والألماس ليس أثمن شيء عثر عليها في الموقع.
فقد وجد حجر أسود بين الزجاج المتناثر في الصحراء . وأكد التحليل الكيميائي أنه نواة المذنب. يعتقد الباحثون أنه سوف يقودنا إلى فهم أكبر لتشكل وتطور نظامنا الشمسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق