هناك دراسة تعود للعام
٢٠٠٧
مفادها : أن عقولنا لديها نزعة لتذكر الأمور الحزينة ونسيان السعيدة منها
وهي تخزن تفاصيل الذكريات المؤلمة ، والتجارب المرعبة ، وتستدعيها بسرعة ، وبلا محفّز . بينما تتناسى السعيدة وتبقى تفاصيلها ضبابية ، ولا تستدعيها إلا بوجود محفّز ، مثل صورة أو موسيقى صاحبت الحدث أو رائحة عطر أو غيره
وتنصح الدراسة بتعمد الإحتفاظ بمحفّز لكل ذكرى سعيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق