الجثة الإصطناعية التي يتدرب عليها منتسبي وظائف الإسعاف والإنقاذ ، تم إقتباس ملامحها من ملامح فتاة غرقت في نهر السين - باريس بالعام
١٨٨٠
وهي مجهولة لم يتعرف أحد عليها ، ولم يبلغ أحد بفقدانها
لكن إبتسامتها الرقيقة ألهمت الشركة النرويجية لصناعة الألعاب ، التي صنعت أول جثة صناعية ، فقرروا منحها فتاتهم الإصطناعية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق