في بدايات القرن التاسع عشر (١٨٤٠) كانت صور الموتى التذكارية شائعة في أمريكا
كانت صور الموتى تقدم ذكرى عطرة لمن فقدوهم ، فكانوا يحرصون على تصويرهم وكأنهم أحياء يعيشون بينهم
وتطورت صناعة صور الموتى التذكارية مع الوقت ، حيث كانوا يستخدمون تقنيات معقدة كي يثبتوا الجثث في وضع التصوير
ثم إنتشرت الكاميرات وأصبح الناس يلتقطون الصور لأنفسهم وهم أحياء ، فلم يعودوا يحتاجون إلتقاط صور للموتى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق