الخميس، 23 أكتوبر 2014

Cannibalism : أكل لحوم البشر




Cannibalism
وتعني : (أكل لحوم البشر)، أما ترجمتها الحرفية فهي : (أكل لحم الجنس ذاته) وهي مشتقة من إسم القبيلة الهندية (كاريب) التي وصفها كولومبوس كآكلة البشر.

 يقول علماء الأنثروبولوجيا أن أكل لحوم البشر كان شائعا في العصر الحجري . تاريخيا : العديد من المجتمعات القبلية كانت تمارس أكل لحوم البشر ، لم يعد يفعل ذلك سوى القليل بأفريقيا.
و قد مورس أكل لحم البشر عبر التاريخ في عدة مواضع وحالات مثل:

1- أثناء المجاعات.
2- في الحروب البدائية ، حيث يأكل المنتصر من لحم المهزوم
5- اعتقاد البعض أن أكل لحم الأعداء ينقل قدراتهم لهم
6- كإحدى الطقوس الدينية أو طقوس الدفن
7- كمرض سلوكي.



في بعض الأحيان، إضطر الناس لأكل لحوم البشر للبقاء على قيد الحياة . مثل كارثة رحلة جبال الأنديز عام (1972). بالجانب الآخر هناك بعض القتلة المتعطشين للدماء حرفياً ، مثل (ألبرت فش) (Albert Fish) و(بون هيلم) (Boone Helm) . 


عموماً ؛ أقدم التقارير عن أكل البشر للحوم البشر تعود للقرن الخامس عشر بمستعمرة جيمس تاون - أمريكا ، حيث لجأ المستعمرون إلى أكل لحوم البشر أثناء مجاعة 1609-1610. وبعد شح الإمدادات الغذائية ، بدأ بعض المستعمرون بنبش الجثث وأكلها بعد تمليحها لفترة. 
لكن العجيب أن آكلوا الجثث هؤلاء ، إكتشفوا أن أحدهم قد أكل زوجته الحامل طازجة. فأحرقوه حياً عقاباً له ، ولم يأكلوه إشمئزازاً من فعلته.

قبع الناجون من غرق السفينة (Luxboroug) عام (1727 ) في زورق إنقاذ صغير لمدة أسبوعين في المحيط الأطلسي ، فأكلوا لحوم الأموات جوعا ، وشربوا دماءهم.



في حادث (1809) والمعروف باسم مذبحة (بويد) (Boyd massacre) ، حوالي (66) راكبا وطاقم السفينة (بويد) قتلوا وأُكلوا من قبل الماوري في شبه جزيرة (Whangaroa) ، نورثلاند، شمال نيوزيلندا.



غرقت سفينة صيد الحيتان إيسكس (Essex) في المحيط الهادي عام (1820) عندما هاجمها حوت عنبر فقلبها . الناجون قضوا (90) يوما في قارب صغير . فكانوا يأكلون الذين يموتون . عندما وجدوه، كان قد تبقى شخصين منهم . أحدهم كان يمتص نخاع عظام يد بشرية . حكاية (إيسكس) ألهمت (هيرمان ميلفيل) لكتابة رواية (موبي ديك).



في الولايات المتحدة، لجأ مجموعة من المستوطنين معروفين إسم (حزب دونر) (Donner Party) إلى أكل لحوم البشر أثناء سقوط الجليد بكثافة في الجبال شتاء (1846-1847).



تم العثور على الناجين من الحملة المفقودة للسير (جون فرانكلين) (Sir John Franklin) ، حيث لجأوا إلى أكل لحوم الأموات منهم ، حتى وصلوا إلى كندا عبر جزيرة الملك وليام.



عام (1816) جنحت الفرقاطة الفرنسية ميدوزا  (MEDUSE) قبالة موريتانيا، شيد الـ( 147 ) ناجياً طوف من أشياء طافية وصناديق وكراسي وما إلى ذلك. في غضون (13) يون وقبل أن يتم إنقاذهم، أصيبوا بالجنون ، الانتحار، وقتلوا بعضهم ، وأكلوا لحومهم. نجا (15) فقط من التجربة الغامضة .



كان أكل لحوم البشر منتشر خلال مجاعة أوكرانيا (1932) مما اضطر المسؤولين السوفييت تعليق ملصقات تقول: "أكل أطفالك عمل همجي" 

"To eat your own children is a barbarian act"


هناك روايات لشهود عيان عن أكل لحوم البشر أثناء حصار لينينغراد (1941-1944)، بما في ذلك تقارير عن قطع وأكل الناس للحومهم هم.



جمع قسم جرائم حرب الأسترالية برئاسة القاضي (وليام ويب) العديد من التقارير والشهادات التي وثقت أكل الجنود اليابانيين للحوم البشر ، وأنها تنوعت بين الأسرى والمدنيين والموتى، وفقا للمؤرخ يوكي تاناكا: "أكل لحوم البشر كان نشاط منهجي طبقته فرق كاملة وتحت قيادة ضباط" ، هناك شهادة للأسير (Lance Naik Hatam Ali) وهو من جنود الحلفاء ذو أصول باكستانية : "كل يوم كان الجنود اليابانيون يختارون سجين واحد فيُقتل ويؤكل ، وأنا شخصيا رأيت هذا يحدث ، وقد أُكل حوالي (100) سجين . الذين كان يقع عليهم الاختيار ، كانوا ينقلون إلى كوخ يبعد (80) متراً ، حيث يتم قطع لحمهم ، بينما كانوا على قيد الحياة ، ثم يلقون في حفرة حيث يتوفون وحدهم لاحقاً ". 




هناك حادثة أخرى موثقة جيدا في (Chichijima) في فبراير عام (1945)، عندما قبض اليابانيون على خمسة طيارين أميركيين سقطت طائرتهم ، فألتهموهم . تم التحقيق بهذه القضية عام (1947) في محكمة جرائم الحرب، وقدم (30) عسكري ياباني للمحاكمة، إعترف الرائد (ماتوبا) والجنرال (تاتشيبانا)، الأدميرال (موري)، النقيب (يوشي)، والدكتور (تيراكي) ، وشنقوا جميعاً. 


في عام (1972) ، حاصرت الثلوج وجبال الأنديز الناجون من رحلة (571) لطيران الأوروجواي، فأكلوا جثث أصدقائهم ، لمدة (72) يوم ، قبل أن يتم إنقاذهم.


أيضا في نفس العام ، وفي نفس الوقت تحطمت طائرة (مارتن هارتويل) شمال كندا . أكل (هارتويل) جثة أحد الركاب الثلاثة ، خلال شهر ، حتى عُثر عليه.


بالجانب الآخر ؛ هناك من أكل لحوم البشر ولم يكن مضطراً ، مثل (آرمين مايفيس) (armin meiwes) فني الكمبيوتر الألماني الذي وضع في الإنترنت إعلان عن طلبه شاباً قوي البنية عمره (18-30) وهي مستعد أن للذبح وأن يُؤكل . في أوائل عام (2001) 


العجيب أن (بيرند يورغن برانديس) تقدم طوعاً لتلبية الطلب . (مايفيس) طعن (برانديس) في الرقبة بسكين مطبخ، بعدما قبّله أولا، ثم قطّعه . ووضع قطعه في الثلاجة. خلال الأسابيع القليلة المقبلة، (مايفيس) إلتهم (برانديس) مع زيت الزيتون والثوم .





 أُدين في مارس (2001) بالقتل غير العمد لأن القتل كان برضى (برانديس) ، غير أن هذا "التراضي" لم يهدئ من حالة الاشمئزاز التي أصابت الألمان ، فأُعيدت محاكمته  في (2006) وحُكم بتهمة القتل بالسجن مدى الحياة .



الأمريكي (ألبرت فش) (Albert Fish) أو (مستذئب وستريا) أو (الرجل الرمادي) أو (مصاص دماء بروكلين) أو (بوچي مان) ، الذي أكل مئة طفل ، في عشرينات القرن الماضي ، كان يبعث برسائل لأهلهم يصف كيف ذبح وأكلهم . أُعدم بالكرسي الكهربائي (1936).


قتل وإلتهم جزار روستوڤ الروسي (أندريه تشيكاتيلو) (andrei chikatilo) ثلاثة وخمسين شخصا على الأقل بين عامي (1978) و(1990) .



في 11 يونيو 1981، قتل السفاح الياباني (إسي ساجاوا) (issi segawa) الهولندية رينيه هارتڤيلت (Hartevelt) 

عن طريق اطلاق النار على رقبتها ، بمنزله في باريس، فرنسا. ثم بعد ممارسة الجنس مع جثتها ، بدأ يأكل من أردافها والفخذين. 


وبعد بضعة أيام، أُعتقل أثناء محاولته إلقاء جثتها في بحيرة، احتجز لمدة عامين ، ثم أعلن جنونه قانونا. فتم تسليمه لليابان ، نشر المؤلف الياباني (Inuhiko Yomota) مذكرات ساجاوا، بما في ذلك وصف تفصيلي للجريمة. كان الكتاب من أكثر الكتب مبيعا، وأصبح (ساجاوا) من المشاهير . وثري جداً 

ثم مكث في مصح لـ15 شهراً ، وبعد عرضه على مختصي الصحة النفسية أعلنوا أنه عاقل تماما. ولأن الحكومة الفرنسية حاكمته سرياً وحظرت الإطلاع على وثائق محاكمته ، كانت غير قادرة على توجيه اتهامات ضده في اليابان. وأطلق سراحه في 1986، ويعيش حاليا في طوكيو ، في أحد الأحياء الراقية جداً.


قام الفنان (ريك جيبسون) (Rick Gibson) والصحفي (وليام سيبروك) (William Seabrook) ، بأكل أجزاء من لحمهما على الهواء وفي برنامج تلفزيوني يدعى "Perry Stone's "Manna-fest" ، لم يكن هناك قانون يجرم أكل لحم الإنسان في أمستردام ، وأراد النجمين  معرفة طعم البشر ، بدافع الفضول، أو ربما للشهرة ، أو لسبب آخر.


إلتهم قائد قبلي من جزيرة فيجي يدعى (ratu udre udre) تسعمائة وتسعة وتسعون شخصاً ، ووضع جماجمهم حول قبره ، مسجلاً بذلك أعلى معدل في أكل وهضم البشر.


(Jeffrey Lionel Dahmer) جفري ليونيل داهمير أو وحش (ملواكي) 


 
قتل (17) ولدا ورجل ، حاول أن يجعل من ضحاياه أحياء وأموات (زومبي) من خلال ثقب رؤوسهم بمثقاب ثم سكب أسيد بداخل أدمغتهم . بالإضافة إلى حبه لمذاق الفخذ وبعض الأعضاء الداخلية ، بعد طهيها في مقلاة مع السميد. ادعى أن مذاقها مثل سمك فيليه ، حُكم بالمؤبد (16) مرة ، ضربه زميله بالسجن حتى الموت.


 ottis toole 
إبتدأ القتل بسن الرابعة عشر ، قتل وأكل أجزاء من جثثهم مع صديقه (henry lee lucas) قرابة الـ108) شخص ، نسي في سيارته رأس طفل كان قد قتله ، فقبض عليه الشرطة واعترف أنه قتل الطفل (Adam Walsh) ثم ذهب إلى بيته وقتل والده.


fritz haarmann ، أو جزار هانوڤر ، أو مصاص دماء هانوڤر ، قتل (27) صبي عضاً من حناجرهم ، ثم يقطعهم ويبيعهم على أهل مدينته على أنهم لحم خنزير فاخر .





Rudy Eugene


(رودي أوجين) كان عارياً سوى من حذائه وإنجيلا يحمله ، عندما إنقض على رجل متشرد يبلغ (65) عاماً ، وبدأ يعضه ، فمضغ وجهه كاملاً بما في ذلك عينيه  .





جذب صراخ الرجل المتشرد الشرطي Jose Ramirez ، فصاح بـ(رودي) أن يتوقف ، لكنه إلتفت إلى الشرطي وزمجر ونخر مثل حيوان مفترس ، وعاد يأكل من وجه الرجل الذي ظل يصرخ ، وعندما صاح الشرطي محذراً رودي أنه سيطلق عليه النار ، إنقض (رودي) على الشرطي ، إحتاج الشرطي لأن يفرغ فيه تسع طلقات حتى يموت .


كان شخصاً عادياً ، لم ينتبه أحد أنه يعاني من شيء قبل الحادثة ، حتى طليقته وجيرانه وزملاءه بالعمل صُدموا بالحادثة.


خلال عطلة عيد الشكر عام (1991) ، قتلت العروس المتزوجة حديثياً(أميمة أرى نيلسون) (Omaima Aree Nelson) ، زوجها (وليام بيل نيلسون) . تشير تقارير التشريح أنه كان لا يزال على قيد الحياة عندما بدأت بتقطيعه، ثم غلت رأسه ، ثم حمرته بالفرن، أكلت منه حتى شبعت ، ثم لفّت الباقي بورق شفاف ووضعته في الثلاجة. أما يديه فقد قلتهما في الزيت لاحقاً وابتدت بالأصابع حتى شبعت ثم وضعتهما بجانب الرأس بالثلاجة . ثم شوت ضلوعه وغمستها بصلصة الشواء ، ويبدو أنها كانت الأفضل ، لأن لم يبق منها إلا العظم.



خلال المجاعة في كوريا الشمالية (1994 - 1998)، سربت قصص عن أكل لحوم البشر . 





ُٰأدين الروسي (إيشات كوزيكوڤ) (Ilshat Kuzikov) ، عام (1997) ، بإلتهام أصدقائه الثلاثة عام (1992).




(دورانجيل فارغاس) (dorangel vargas) ، أكل عشرة أشخاص قبل إعتقاله عام (1999).




في يونيو (2008) ، ألقت السلطات الروسية القبض على أربعة مراهقين من عبدة الشيطان ، طعنوا فتاة (666) مرة ، ثم إلتهموا قلبها ولسانها ، في طقوس شيطانية.





في فبراير (2004) ، تم القبض على البريطاني (بيتر بريان) (PETER BRYAN) بتهمة قتل صديقه (براين الكرز) وأكل أجزاء من دماغه، مقلي في الزبد. 

حكم عليه بالسجن مدى الحياة ، ثم تم تعديل الحكم إلى (15) عاما.


في (14) سبتمبر (2007) ، تم القبض على رجل مواليد (1984) يدعى (أوزغور دنجز) (Özgür Dengiz) في تركيا ، بعد أن قتل وأكل رجل ، ثم أطعم الباقي للكلاب الضالة .


وفقا لشهادته : أنه بينما كان في طريقه إلى منزله حيث يسكن مع والديه ، شعر بالجوع فقتل رجل وأكله ، وأطعم كلاب كانت تنتظر نصيبها بقربه ، ولف بعض القطع وأخذها معه ووضعها في الثلاجة ، دون أن يقول كلمة لوالديه. 



في حرب ليبيريا الأهلية عام (2008) ، قام قائد المتمردين (جوشوا بلاهي) (Joshua Milton Blahyi) بالمشاركة في تضحيات بشرية ، تضمنت قتل أطفال وإلتهام قلوبهم أو أجزاء منهم ، في حربه ضد ميليشيا الرئيس الليبيري تشارلز تايلور. 






في عام (2008) قامت التشيكية (كلارا ميوروڤا) (Klara Mauerova) التي تدين بدين غريب يدعى جماعة (الكأس المقدسة) (Grail Movement) قامت بسلخ إبنيها (أندريب) البالغ (8) سنوات و(جيكوب) (10) سنوات ، وأكلت من لحمهما نيئاً ، وأجبرتهما على الأكل من لحمهما ، بينما كانت تحتجزهما في قبو منزلها ، حكم عليها بالسجن (9) سنوات .



حسب الشهود ؛ كان (تيم ماكلين) (Tim McLean)


نائماً في الباص ، مساء يوم 30 يوليو 2008. عندما إنقض (فنسنت لي) 22 عاما ، 

 وبدأ بطعن ماكلين في الرقبة والصدر. ثم قطع رأسه ، وبدأ يلتهمه . قال (لي) أنه سمع صوتا في رأسه يخبره أنه جزء من ملحمة إنجيلية ، وأنه عليه قتل (تيم) لأنه مخلوق فضائي هبط على الأرض لتدميرها .




هناك فيلم وثائقي للصحفي الكولومبي هولمان موريس 
Hollman Morris


 حيث تعترف القوات العسكرية أنه خلال عمليات القتل الجماعي التي وقعت في المناطق الريفية في كولومبيا، قاموا بأكل لحوم البشر. وأيضا شربوا دماء ضحاياهم ، لاعتقادهم بأن ذلك من شأنه أن يجعل منهم شرسين أكثر 



في نوفمبر (2008) لجأ (33) مهاجرا دمنكاني غير شرعي ، كانوا في طريقهم إلى بورتوريكو، إلى أكل لحوم الموتى ، بعد أن فقدوا في البحر لأكثر من (15) يوما قبل أن يتم انقاذهم من قبل زورق لخفر السواحل الأمريكية.





إعترف يوري موزينوف (يمين) وماكسيم چولوفاتسك (يسار) بقتل وأكل كارينا باردوشيان (في المنتصف) 




في يناير (2009) لأنهما كانوا سكارى جداً ، وكانوا جائعين.



في فبراير 2009، إلتهم خمسة أشخاص من قبيلة كولينا في البرازيل مزارع 




في (27) يوليو (2009) قتلت الأمريكية (أوتي شانشيز) (Otty Sanchez) )(33) طفلها (٣أسابيع) وإلتهمته
 





في أبريل 2011، كانت الشرطة تحاول فك لغز سرقة الجثث من مقبرة محلية ، في بلدة داريا خان ، البنجاب ، باكستان، لاحظت الشرطة أن الأخوين (عارف علي) و(فرمان علي


دائمي التردد على المقبرة ، وبتفتيش منزلهما ، وجدت أعضاء بشرية في قدور الطهي .


تم إطلاق سراحهما عام (2013) بعد أن تم علاجهما نفسياً وبدنياً ، لكن ما أن سرعان عادت تختفي الجثث من المقبرة ، ومباشرة ذهب الشرطة إلى منزلهما ، حيث وجدوا بقايا طفل (سنتين) متبل بالكاري في المطبخ.
 
 

في مايو (2011) إعتقلت الشرطة الروسية رجلاً بعد العثور على بقايا بشرية نصف مأكولة مع بطاطس في ثلاجته ، لقبته الصحف بـ(ليكترڤوسكي) (Lectrovsky) نسبة إلى (هانيبال) في فيلم (صمت الحملان) .



Matej Curko سفاح سلوفاكي عثرت الشرطة (٢٠١١) في ثلاجته على أجزاء من إمرأتين اختفتا في 2010. 



في سبتمبر 2011، قتل سائح ألماني (ستيفان رامين) 

Stefan Ramin
 في جزيرة نوكو هيفا،Nuku Hiva، بواسطة دليله المحلي هنري هايتي ، والذي إلتهمه.




في عام 2011، تلقى مسؤولون في كوريا الجنوبية معلومات عن وجود كبسولات مخدرات تحتوي على مسحوق مصنوع من لحم الأطفال ، وأنها بالإضافة إلى مشاعر النشوة والهلوسة تعزز القدرة على التحمل. كشفت التحقيقات أن الكبسولات تأتي من شمال شرق الصين ، وأنها تصنع من الأجنة الميتة التي تفرم وتجفف على مواقد قبل أن تتحول إلى مسحوق . 





في أبريل 2012، تم القبض على رجل وامرأتين في بلدة بيرنامبوكو، البرازيل ، بتهمة قتل إمرأتين على الأقل وأكل لحمهما . واعترفوا بأنهم صنعوا منهم فطائر لحم ، وباعوا بعضها في المدينة





في أبريل 2012، اتهم (جيمنج ليو) (79 عاما) بقتل زوجته وأكلها في شروزبري، ماساشوستس. 



في شهر مايو 2012، اغتيل (كوجو بونسافو أجي كودي) ، وهو طالب من غانا، قتله الكسندر كينيوا في ولاية ماريلاند، الولايات المتحدة الأمريكية. وأكله.





لوكا روكو ماچنوتو ، ممثل إباحي كندي، صور نفسه وهو يقتل رجلا ويمضغ أجزاء من جسمه. ثم أرسل باقي الأعضاء غير المأكولة إلى الأحزاب السياسية والمدارس الابتدائية. تم نشر شريط الفيديو على موقع يوتيوب ، ثم أُزيل ، لكنه إنتشر على شبكة الانترنت. 




في يوليو 2012، تم اعتقال تسعة وعشرين شخصاً في شمال شرق بابوا غينيا ، بسبب أكلهم سبعة أشخاص (أربعة رجال وثلاث نساء) ، يقولون أنهم كانوا سحرة
 




في 26 ديسمبر 2012، قُتل (مريدول كومار بهاتاشاريا) وزوجته (ريتا بهاتاشاريا) الذين يمتلكون حدائق الشاي في ولاية (أسام) بالهند ، بواسطة مجموعة غاضبة من العمال ، ثم أكلوهما




في 10 يناير عام 2013، أعدم آكل لحوم البشر الصيني تشانغ يونغ مينغ، البالغ من العمر 57 عاما على جرائمه. باع تشانغ لحوم ضحاياه بالسوق على أنها لحوم النعام ، ونقع مقل عيونهم في النبيذ ، قال ان العيون تعطي النبيذ نكهة لذيذة




في يوليو 2013 أبلغ الجيران الشرطة أن جارهم (لينو رينزي) ، 45 عاماً ، كان يطهو لحم والدته ماريا بيا غاريغليا، البالغة 73 عاما، فقد شم الجيران رائحة مثير للاشمئزاز تنبعث من شقة رينزي، وعندما طرقوا بابه وسألوه عن مصدر الرائحة ، أخبرهم أنها والدته النتنة حية وميتة . لم يصدقه الجيران لكنهم أبلغوا الشرطة من باب الإحتياط ، فاكتشفت الشرطة أن أمه متوزعة ، في الثلاجة، والفرن والأواني، والحمّام، اعترف رينزي أنه ضرب والدته بوحشية حتى الموت ، بعد مشاجرة ، ثم قطع اوصالها بمنشار ، وطبخها ، وإكلها .


 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق