خليج عدن ستارجيت

بدأ الأمر عندما ورد تقرير للأدميرال الروسي ماكسيموڤ Maksimov فرفعه إلى رئيس الوزراء بوتين ، التقرير يتحدث عن دوامة في خليج عدن ، ذات مجال مغناطيسي هائل ، وأنها شيء جديد لم تره البحرية الروسية من قبل 

 

وقبل أن يأتي الرد من الحكومة تفاجأت البوارج الروسية بالأمريكان يأتون من كل حدب ليتفحصوا الدوامة ، ثم تبعهم الصينيون والأوروبيون.

مع أن الموضوع غاية في السرية ، وأن المكان مغلق وتحيط به البوارج الحربية وسفن الأبحاث ، والحكومات تنفي الموضوع بالكامل ، لكن المعلومات المسربة تقول أن الدوامة ظهرت في أواخر عام 2000 ثم قويت وتوسعت في أواخر العام 2008 

تنقل الصحف تصريحاً للاميرال  Maksimov: "أن هذا الحشد هو الأكبر من نوعه في تاريخ البشرية ، وأن روسيا مستعدة للانضمام الى الاميركيين للدفاع عن كوكبنا ضد قوات لم تكن معروفة سابقا ، وربما تكون " بين الأبعاد "أو" خارج الأرض ".

يذكر الناشطون أن هناك زلازل بين (4.5 و 5.4) درجة على مقياس ريختر ، تحدث على عمق 10 كيلومتر يومياً هناك.

مع أن الزلالزل والأعاصير وموجات التسونامي تزايدت منذ ظهور الدوامة في عام ٢٠٠٠ ، لكن المصادر الرسمية تدعي أن السبب هو ظاهرة الإحتباس الحراري، وأنه لا يوجد شيء في خليج عدن وأن القطع العسكرية متعددة الجنسيات المتواجدة في خليج عدن ، هدفها مكافحة القراصنة الصوماليين.