الخميس، 30 أكتوبر 2014

قال (لا تموتي ... أنا أحبك) فعادت إلى الحياة

في ٢٦ فبراير ٢٠١٢ كانت لورنا بيلي -49 عامًا- تعاني من أزمة قلبية حادة ، حاول الأطباء لثلاث ساعات إطالة حياتها ، بحقن الأدرينالين والصدمات الكهربائية والإنعاش القلبي الرئوي.




وبدا على عائلتها الحزن الشديد، عندما أخبرهم الأطباء إنها ستموت ، وتجمعوا حول سريرها في المستشفى ليلقوا عليها تحية وداع.




وبعد ما يقارب 45 دقيقة، جلس زوجها إلى جوارها وهمس في أذنها "لا تموتي ... أنا أحبك"، فبدأ بعدها لونها يتحسن تدريجيًّا، وهو ما لاحظه ابنائها، لكن ممرضة كانت متواجدة معهم في الغرفة أكدت أن هذا طبيعي نتيجة حقنها بكميات كبيرة من الإدرينالين.




وزاد الأمر غرابة عندما بدأت ترمس عيني الأم، لكن الممرضة أكدت أنها حركات لا إرادية وهي ردة فعل طبيعية .




لكن العائلة لم تقتنع وطالبت بإحضار طبيب على الفور، والذي وجد بدوره نبضًا في القلب، وأمر بإدخال لورنا إلى وحدة العناية المركزة ، وعادت إلى الحياة مرة أخرى


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق