في عام ٢٠٠٩ هاجم مسلحون إحدى قرى كشمير ، حيث منزل روكسانا كوسار
Rukhsana Kausar
فأخفاها والدها مع باقي النساء في خزانات الثياب ووراء الأبواب ، وإنتظر وولده المسلحون ، حتى حطموا الباب ودخلوا
وبدأوا بضربه وولده
لم تحتمل (روكسانا) سماع صراخ والدها وشقيقها ، فخرجت من مخبأها ، وإلتقطت فأس
ضربت القائد بالفأس ، وإلتقطت بندقيته الآلية ، ففر الباقي إلى الشارع ، ونادوا باقي المسلحين المتفرقين في البيوت
فخرجت لهم ، وإشتبكت معهم لمدة أربع ساعات ، حتى جاء الشرطة ، وهرب المسلحون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق