صدرت دراسة لجامعة ميسوري مطلع هذا العام ، تفيد بأن الهواتف النقالة إنتقلت إلى أعلى درجة في سلم التواصل البشري
وأن الإنقطاع عن الهواتف النقالة بمثابة الإنقطاع عن الآخرين
وليس هذا وحسب ، بل قد تسبب أمراض نفسية مشابهة للناتجة عن الإدمان ، مثل التوتر ، الإكتئاب ، الوسواس ، والغضب
يضيف د. رسل كلايتون المشارك من جامعة القدس : "الدراسة باتت إمتداد لنا كبشر ، وبالتالي أي إنفصال عنها سيعني إنفصالنا عن أنفسنا"
في الدراسة التي أجريت على شريحة كبيرة من مختلف الأعراق والأعمار ، جميعهم عانوا من تسارع النبض ، وإرتفاع ضغط الدم ، بعد فترة من فصلهم عن هواتفهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق