السبت، 13 ديسمبر 2014

السديم 2-106

السديم 2-106
يبعد عنا بألفي سنة ضوئية ، حيث يقبع بزاوية معزولة من مجرتنا ، نجم شاب وهائل يتسبب بالشد والجذب الذي تراه بالمنتصف ، الجناحين الأزرقين عبارة عن غازات ملتهبة تندفع بسرعة هائلة بعيداً لكن تحتجزها جاذبية النجم ، المحاط بحزام من الغبار والغازات الباردة ، التي تعمل كحاجز يبقي كل العمليات العنيفة بداخل السديم

كل هذا يحدث يومياً بينما أنت نائم
 (كل يوم هو في شأن)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق