إلا أن قصة الجسر أكثر غرابة من هذا ، ففي عام (1994) ألقي رجل يدعى (كيفن موى) (Kevin Moy) إبنه من فوق الجسر ، مدعيا ان الطفل هو المسيح الدجال.
ثم ألقى (كيفن) نفسه وراء إبنه ، لكنه لم يمت ، وإنما أصابته جروح بليغة ، وهو الآن في مستشفى للمجانين.
لا أحد يدري ما حكاية الطفل وأباه ، أو حكاية الكلاب المنتحرة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق