السبت، 29 نوفمبر 2014

خوذة الجنة والنار

تقع "غرفة الجنة والجحيم" في جامعة لوريتانيان
 (Lorentian) 
في كندا



وهي غرفة تم إنشائها بالسبعينيات ، معزولة عن الصوت تماما ، بها كرسي فقط لا غير ، عليه خوذة موصولة بأسلاك



فكرة الدكتور مايكل بيرسنغر (Persinger) عالم الأعصاب  ؛ أن يتلاعب بمغناطيسية موجات الدماغ عبر إرسال حقول ذات مستوى منخفض لتخترق فصي صدغي المتطوع الجالس على الكرسي



وبذلك هو يقلد ما يحدث للدماغ عند الموت 




من متطوعيه من رأى السيد المسيح ، ومريم العذراء ، ومحمد صلوات اللہ وسلامه عليه وعلى الأنبياء جميعا ، وأرواح غامضة ، ورهبان ، وفرسان ، وفضائيين ، حتى أن أحدهم وجد نفسه في ظلام مطبق وتحيط به آلاف الأعين التي تحدق به ، فنزع الخوذة ومزق الأسلاك وظل يصرخ ويركل الباب الذي يزن مئتين وخمسين كيلو ، وما أن فتحوا له الباب حتى ظل يركض بلا توقف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق