تسجل لنا الآية التالية معلومة عجيبة : ( ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض وسخر الشمس والقمر (ليقولن الله) فأنى يؤفكون ، الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له إن الله بكل شيء عليم ، ولئن سألتهم من نزل من السماء ماء فأحيا به الأرض من بعد موتها (ليقولن الله) قل الحمد لله بل أكثرهم لا يعقلون) .
فمشركي قريش لا ينكرون خلق الله للكون (وكل ما فيه) ، أو (إنزال المطر وإنبات النبات) وما شابه من أمور تحدث بالطبيعة، إذاً ما مشكلتهم مع الله؟
تجيب السؤال آية أخرى :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق