وكان أحد الذين يعتمد عليهم عمال مصنع (نيو هافن) في غدائهم، فكان كباقي زملائه يبيع سندويتشات اللحمة ، الستيك غالباً ، أو شرائح البيكون.
لكنه كان يتضايق بسبب بقايا اللحم الجيدة التي كانت ترمى ، حيث تكون على هيئة طبقة رقيقة على العظم ، أو بداخل العظم ، أو غضاريف أو شحوم.
ثم خطرت له فكرة فرمها ، وقليها ووضعها في ساندويتش ، وفي اليوم التالي كانت أرخص وألذ طعام تذوقه العمال.
وولدت يومذاك (الهمبورچر) طبق البشرية المفضل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق