في 2003 قام سارق محترف بسرقة مركز (أنتويرب) البلجيكي لتجارة الألماس ، وهو أكبر مركز لبيع وشراء وقطع وصقل الألماس في العالم
فسرق منهم ألماساً ما قيمته مائة مليون دولار
مخترقاً خرانة ذات مليون مجموعة محتملة من الأرقام السرية ، عابراً مجسات بالأشعة تحت حمراء ، رادار حراري ، كاشف مغناطيسي ، كاميرات أمنية ، ورجال أمن (مرتزقة من عسكريين سابقاً)
لكن المحققون إكتشفوا شطيرة ملقاة خارج المركز ، حيث كان السارق العبقري قد جاع بعد العملية فأكل شطيرة (سلامي) ، وألقاها من سيارته ، وذهب يعد ما سرق ، فتعرف المحققون على حمضه النووي من لعابه على الشطيرة ، وقبضوا عليه ، وأعادوا المسروقات كاملة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق