لم أشأ الحديث عن حادث منى البارحة ، لكن هناك متابعين عزيزين علي يسألون وهذا الموضوع لهم
أولاً : كما نعلم سبق الحادث تواجد روسي في سوريا ، وهي أعلنت أن تواجدها دعم للرئيس بشار ضد داعش ، ولكن في ترسانتها بسوريا صواريخ نووية ، ونحن نعلم أن داعش لا تستدعي ذلك ، ناهيك أنها واضح تواجدها في (الرقة) والـ(رقة) في متناول نار الجميع ، ولكن لا يبدو أن أحداً منتبه لذلك ، مع أن داعش تجري إستعراضات عسكرية هناك بين حين وآخر ، وتواجدها ليس سراً كبيراً
ثانياً : إرتفع الذهب البارحة بالتزامن مع الحادث ، وهو مؤشر خطر
ثالثاً : أعلنت الصين عن نيتها إرسال جنود إلى سوريا ، لمحاربة داعش كذلك
رابعاً : نحن نعلم أن سوريا والصين حلفاء لإيران ، وأي حرب ضدها ستكون تعدياً عليهما
خامساً : يبدو أنه تم تضليلنا ، حيث كنا نتابع تجربة (سيرن) وخطاب البابا في الكونجرس ، والمؤامرة ضدنا طوال الوقت
لكن بإذن الله سيفشل مخططهم لجر المنطقة للحرب ، وسيردهم بغيظهم ، ولن ينالوا خيراً ، وسيكفي الله المؤمنين شر القتال
هو ولي ذلك والقادر عليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق