يوجد في الغرام الواحد من التراب مليار من البكتيريا
عندما يجف التراب تموت البكتيريا ، وتتحول إلى شفرة جينية راكدة ، ما أن يسقط المطر على التراب حتى تدب الحياة في البكتيريا ، ونشم رائحة المطر ، والتي بالحقيقة هي رائحة البكتيريا وهي تتنفس الحياة من جديد
الماء سر الحياة ، فذرات الهيدروجين تسمى (الجسر) وهي التي توصل بين جزيئات الشفرة الجينية ، ودونها تبقى الجزيئات مفصولة عن بعضها البعض
تأمل الآية الآن:
يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ ، وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ، وَيُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ۚ، وَكَذَٰلِكَ تُخْرَجُونَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق