في يونيو ١٩٩٠ وبعد ثلاثة عشر دقيقة من إقلاع الطائرة التابعة للخطوط الجوية البريطانية
إنفجرت النافذة الأمامية ، على على سبعة عشر ألف قدم ، وبسرعة
630 KMPH
شفط الهواء الجارف الطيار ، أمسك بكاحليه المضيف نايجل أودين
Nigel Ogden
أصيب الجميع في قمرة القيادة بحروق الصقيع ، مع ذلك لم يترك المضيف قدمي الطيار ، فقد كان يفكر : فليحصل أهله على جثة ليدفنوها على الأقل
وظل ممسكاً بقدميه حتى عادت الطيارة أدراجها وهبطت إضطرارياً ، عانى الطيار من الصدمة ومن تمزق عضلي وجروح وحروق ، لكنه عاش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق