أسماها العلماء "يرقة كونية" عندما رصدوها عبر مرصد هابل على بعد ٦ ترليون ميل في الفضاء السحيق
هذا المخلوق الكوني الجميل ليس وديعا كما يبدو ، فهو عبارة عن إنهيار للمادة (ربما مادة غازية) تحت وطء الطاقة الرهيبة لجاذبيتها الهائلة ، مما يؤذن بميلاد مخلوق جديد (ربما نجم)
"فبأي آلاء ربكما تكذبان"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق