الأحد، 7 يونيو 2015

البول غسول للفم والملابس عند الرومان



إستخدم الرومان البول كمنظف للأسنان ، غسول للفم ، وخلطوه بالماء لغسيل الملابس

السبت، 6 يونيو 2015

الإعلانات مرآة الأمم

"يمكنك أن تتعرف على مبادئ وقيم أي أمة من مشاهدة إعلاناتها"


نورمان دوجلاس


مزيل للعرق ومبيد حشري

(الموت السريع)
(Quick death)
هو مزيل قوي لرائحة العرق (ديودرانت) ، وكذلك هو مبيد حشري في نفس الوقت ، من أوائل القرن التاسع عشر

الأربعاء، 3 يونيو 2015

الرق في بلاد العرب


جاء في كتاب (أخبار المجتمع الأفريقي في ألمانيا) لـ (ب . رتشارد) (١٨٨٢) 

"أيقظني في ليلة الثاني عشر من أكتوبر صراخ إمرأة تريد الدخول وهي تنتحب . وبعد أن إستعلمت عن سبب الضوضاء علمت أنها بسبب خصام مع زوجها أرادت أن تحطم أي شيء غالي فتصبح عبدة لي حسب أعراف البلاد (زنجبار) ، تكرر هذا خلال فترة قصيرة مع عربي جار لي ، إلا أنه أعطاهم نقود ليتخلص منهم ، وهذا الفعل (التخلي عن الحرية) لا يعتبر غير مألوف : أن شخصاً حراً غير راض عن أوضاعه فيجعل نفسه عبداً بهذه الطريقة ، وهذا دليل خطأ التقارير الإنجليزية حول الرق في بلاد العرب ، خاصة تلك التي مصدرها المبشرون ، سيما الإنجليز"

"وإذا وقع العبد في حوزة مالك ثابت فإن وضعه لا يكون سيئاً ، بل على العكس ، غالباً ما يكون أفضل مما هو في وطنه ، ففي جنوب تنزانيا على سبيل المثال يحكم سلاطين عرب قساة جداً ، لكن العبيد الذين يذهبون إلى هناك لا يريدون العودة بأي ثمن"

"لا يُرهق العبد لدى العربي بالعمل بشكل عام ، ولا يُحكم بالعقوبة البدنية إلا على المجرمين ، وعدا هذا فالعرب يمنحون عبيدهم الحرية إذا خدموا بإخلاص من عشرة إلى خمسة عشر سنة"




"العبيد المملوكين في بلاد العرب يعتبرون أفراداً من العائلة ، ويمتلكون إرادة حرة ، فلو حدث أن رفضوا أوامر سيدهم ، فلن تكون لذلك تبعات سوى أن يطردهم إلى الساحل ، حيث سيعملون كحمالين (باغاسي)"





أما الإنجليزي (جوزيف تومسن) في كتابه (رحلة إلى بحيرات أفريقيا الوسطى) فقد قال :

"لا يرى المرء هنا في أي مكان عبيداً جياع أو أُسيئت معاملتهم ، فإذا بلغ سلطان زنجبار عن حالات من المعاملة غير الإنسانية فإنه يتم عتق العبيد المعنيين وتوفر لهم الحماية من غلظة سيدهم"


الثلاثاء، 2 يونيو 2015

صور الموتى التذكارية

في بدايات القرن التاسع عشر (١٨٤٠) كانت صور الموتى التذكارية شائعة في أمريكا



كانت صور الموتى تقدم ذكرى عطرة لمن فقدوهم ، فكانوا يحرصون على تصويرهم وكأنهم أحياء يعيشون بينهم 



وتطورت صناعة صور الموتى التذكارية مع الوقت ، حيث كانوا يستخدمون تقنيات معقدة كي يثبتوا الجثث في وضع التصوير



ثم إنتشرت الكاميرات وأصبح الناس يلتقطون الصور لأنفسهم وهم أحياء ، فلم يعودوا يحتاجون إلتقاط صور للموتى

أطلق الخاطفون سراحه لأنه أزعجهم بشخيره

أثناء حصار السفارة الإيرانية في لندن عام 1980م 
من الجبهة العربية لتحرير الأحواز



كانت هناك مفاوضات مع الشرطة لتحرير الرهائن 



في اليوم الثالث قرر الخاطفون إطلاق الرهينة (علي-جويل جنزفار)
Ali-Guil Ghanzafar
وذلك لأنه كان يشخر بصوت عالي جداً أثناء النوم ، ولم يعد بإستطاعة الخاطفين تحمله

الاثنين، 1 يونيو 2015

جانغو الحقيقي

لمن شاهد فيلم (جانغو)
Django

هذا الرجل هو (جانغو) الحقيقي 

 وإسمه (دينجرفيلد نيوبي)
Dangerfield newby
وهو بالفعل إلتحق بعصابة لكي يحرر زوجته وإبنه