يعود تقليد (شهر العسل) إلى الفلكلور النرويجي ، حيث كان المتزوجان حديثاً يذهبان إلى مكان سري ، لمدة شهر قمري كامل ، وهذا المكان يعرفه فقط المقربين منهما ، ويأتيانهما بكوب من خمر العسل يومياً
لم يقتنع اليوناني ستاماتيس مورايتس Stamatis Moraitis برأي الأطباء المحليين عندما أخبروه في عام ١٩٧٦ بأنه مصاب بسرطان الرئة وأنه لديه ستة أشهر بحد أقصى ليعيش ، فذهب إلى أمريكا ، وبعد أن فحصه تسعة أطباء مختلفين : أقروا بصحة تشخيص الأطباء اليونانيين.
شعر مورايتس بأنه مات فعلا ، واستسلم للحزن ، وعاد إلى بلاده ليلازم فراشه في منزله.
ثم في صبيحه اليوم الثالث وهو ينظر من النافذة ، لاحظ أن هناك باحة خلف منزله غير مستغلة ، فقرر أن يزرعها ، ومضى يزرع طوال يومه ويعمل ولا يدخل المنزل إلا منهكا لينام فورا ، فنسى مرضه ، ومضت الستة أشهر ، ولم يحدث شيء ، ثم السنة ، والسنتين ، والثلاث ، وبعد عشر سنوات -وبسبب إصرار زوجته- ذهب إلى الأطباء ليفحصوه من جديد ، فوجد أنهم ماتوا جميعا ، وبقى هو حيا ، وعندما تفحصوه الأطباء وجدوا أنه سليم تماما وبصحة جيدة .
في شهر مايو ٢٠١٤ بلغ مورايتس المائة والثلاثة أعوام ، وهو فخور بحديقة منزله ، ويمضي معظم يومه وهو يعمل بها.
هناك نحت يمثل رجل فضاء من القرن العشرين . النحت يزّين جدران كتدرائية سلمنكه في أسبانيا.
الكتدرائية بنيت عام ١١٠٢ م ، ثم رممت بعد زلزال في القرن السابع عشر ، ورممت مجدداً بالقرن الثامن عشر ، ثم رممت في القرن الماضي عام ١٩٩٢ .
الويكيبيديا تخبرنا أن النحت أُضيف بترميمات ١٩٩٢ ، لكن هناك ناشطون يعرضون صوراً للنحت قبل الترميم وخلال الترميم ، ويجزمون أنه موجود منذ بناء الكتدرائية.
كشفت دراسة إجتماعية من جامعة بليموث - بريطانيا : أن الأطفال الأذكياء غالبا ما يكونون تعيسين بسبب شكوكهم بأنفسهم والآخرين والعالم من حولهم ، بينما يكون الأطفاء الأغبياء سعيدين بسبب الثقة بأنفسهم وبالعالم من حولهم.
تلقب غابة هويا باكيو (Hoia-Baciu) في رومانيا بمثلث برمودا ترانسلفانيا.
فقد اكتسبت سمعتها السيئة منذ 1960 حيث نقل السكان المحليين الذين ذهبوا إلى الغابة حوادث غريبة.
مثل أصوات مرعبة ، والشعور بالغثيان والتقيؤ ، وخدوش على أجسادهم أو طفح جلدي ، وأمراض شتى ، أو يشاهدون أضواء غامضة، أو يسمعون أصوات ضحكات ، أو يشاهدون أحد يجري بين الأشجار
تتركز أغلب النشاطات والأصوات والمشاهدات الغريبة في ما يعرف بالدائرة ، وهي مساحة جرداء تماماً من الأشجار ، وتبدو مشابهة لدوائر المحاصيل من حيث أنها منطقة لا تنمو فيها الأشجار
(الكسندر سفت) (Alexander sift) وهو أحد المهتمين في دراسة الظواهر الغامضة ، بدأ يجري العديد من الرحلات في الغابة.
كان يرى بين الأشجار ظلال غريبة تلاحقه ، حتى أنه تمكن من أخذ صور للظلال (الصورة أعلاه) ، كما أنه لاحظ بعض الأشكال الأخرى والبقع الضوئية.
مع أن الأجهزة الإلكترونية يصيبها أعطال ، والكاميرات لا تعمل ، وإن عملت فالصور تختفي ، إلا أنه تمكن من توثيق رحلاته في الغابة.